كل ضيقه لها إله

[walaa farouk]

لا تنظر إلى الوراء وتُعيد حساب الأمس وما خسرت فيه من العمر حيث سقطت أوراقه ولن تعود مره أخرى ،
ولكن ثق أن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى قادمه
ودعك مما سقط على الأرض وتطلع إلى وجه السماء فتنظر باباً مفتوحاً فألرب يسوع الذى يملأ القلوب بالمحبه والسلام والرجاء . هو يستطيع أن يفتح جميع الأبواب المُغلقه , وكل ضيقه لها إله هو إلهنا ومخلصنا الصالح الذى يُخرج من الجافى حلاوه
ومِن الآكل اُكلأ .. كم أنت إلهى رؤوف ورحيم .
. فالرجاء فى المسيحيه ليس لها حدود اطلاقأ فلا يضعف ولا يفتر عند المؤمنين مهما بدا الأمر مستحيلأ صعباً , فالرجاء إن لم يكن فينا فلنطلبه من الرب يسوع المسيح كعطيه مجانيه ..