|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«الله لنا ملجأ وقوة. عونًا في الضيقاتِ وُجِدَ شديدًا» ( مز 46: 1 ). وكان جميع اليهود في زمن أستير في خطر الموت والهلاك، وأُرسِلَت الكتابات من الملك بيد السُعاة إلى كل البلدان، لإهلاك وقتل وإبادة جميع اليهود، وأُعِدت الخشبة ليُصلَب عليها مُردخاي الأمين. وكان العدو فَرِحًا ومتيقنًا من إتمام قصده الشرير، ولكن «في تلك الليلة طارَ نوم الملك، فأمر بأن يُؤتى بسِفر تذكار أخبار الأيام» (أس6). واستخدم الله ليلة أرق لتحويل الحال بالتمام، وإبطال مشورة هامان، فعُلِّق هامان على ذات الخشبة التي أعدَّها. والحزن وخوف الموت تغيرا إلى فرح وإلى يومٍ طيِّب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ترنيمة جاء المسيح ليُصلَب |
الخشبة و القذى (2) |
الخشبة و القذى (3) |
الخشبة و القذى (1) |
الخشبة العازفة |