|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هَلْ إِلَى الدُّهُورِ يَرْفُضُ الرَّبُّ، وَلاَ يَعُودُ لِلرِّضَا بَعْدُ؟ ( مزمور 77: 7 ) ففي مثل هذه الاختبارات المؤلمة أين ذهب هؤلاء الأتقياء؟ لقد ذهبوا إلى ذات الشخص الذي تصوَّروا أنه تحوَّل عنهم. كيف ذلك؟ إن إيمان أيوب قاده لإدراك حكمة الله، وداود بذات الإيمان ألقى بنفسه على مراحم الرب، وآساف استرجع أعمال الرب وعجائبه منذ القِدَم، في الخلاص العظيم والرعاية الأمينة «فكَكت بذراعك شعبك بني يعقوب ويوسف ... هديتَ شعبكَ كالغنم بيد موسى وهارون» ( مز 77: 15 ، 20). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رقم 40 في حياة كل من يعقوب ويوسف في الكتاب المقدس |
يعقوب ويوسف والقميص الملون |
تأمل في شخصية يعقوب ويوسف - القس إبرآم نجيب |
كتاب تأملات في حياة القديسين يعقوب ويوسف - البابا شنوده الثالث |
يعقوب ويوسف |