|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أختى العروس جنة مُغلقة، عين مُقفلة، ينبوع مختوم ( نش 4: 12 ) «عين مُقفلة» لا يستطيع أن يرتوي من مياهها إلا صاحبها الذي تعب فيها، فإنه وإن كانت غاية الرب أن المؤمن الذي قبل الروح القدس تجري من بطنه أنهار ماء حي لإرواء الآخرين، إلا أن في حياة المؤمن وعلاقته السرية والباطنية بالرب، ما هو للمسيح وحده، له دون سواه. فللمسيح وحده عواطف السجود والتعبد والقلب المكرس. هذه هي مياه العين المُقفلة، المياه الغالية لديه كما كانت مياه بئر بيت لحم التي عند الباب لها قيمتها الغالية لدى داود (2صم 23). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كل أبواب قلبي مُقفلة |