|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقال صموئيل ليسى: هل كَمُلُوا الغلمان؟ فقال: بقى بعدُ الصغير وهوذا يرعى الغنم. فقال صموئيل ليسى: أرسل وأت به .. ( 1صم 16: 11 ) عندما حقق داود هذا النصر العظيم وقتل جليات، نجد شاول الملك يسأل قائد جيشه: "ابن مَنْ هذا الغلام يا أبنير؟" رغم أن داود كان معروفاً من شاول، فكثيراً ما كان يُهدّي نفسه عندما كان يبغته الروح الرديء ( 1صم 16: 14 -23). إذ أن شاول عرف داود كعازف موسيقى، كفنان وشاعر، ولكن لم يعرفه كجبار بأس في الحرب. لقد كان مجهولاً بالنسبة له كصاحب النُصرة وكرجل الإيمان الذي يعمل مع الله. لكن هل تقدير الناس لداود غيَّر من تقدير الرب له؟ كلا، ليكن تقدير الإنسان ما يكون، غير أن تقدير الرب سيظل ثابتاً لا يتغير. . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عندما حقق داود هذا النصر العظيم وقتل جليات |
نقف أمام فيضان من العظمة الحقيقية، عندما قتل داود جليات |
داود هذا البطل العظيم، عندما نسى هدف حياته |
كان داود رجل إيمان عندما هزم جليات |
انتصار داود على جليات |