|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ارحمني يا الله حسب رحمتك. حسب كثرة رأفتك امحُ مَعَاصيَّ...، ومن خطيتي طهرني. لأني عارفٌ بمعاصيَّ، وخطيتي أمامي دائمًا ( مز 51: 1 - 3) أما داود فكان مختلفًا تمامًا عن شاول. لقد شعر بخطاياه، وناح عليها، واعترف بها، وحكم عليها في محضر الرب الذي غفرها له بنعمته، ومحاها إلى الأبد. وهكذا يوجد فارق كبير بين شخص يجهل حقيقة خطاياه ويسلك في رضى عن نفسه، وشخص آخر يشعر بخطاياه بعمق، لكنه سعيد إذ تحقق من غفرانها إلى التمام. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|