|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث أيوب الصديق الذي تعرض لتجربة قد تفوق احتمال البشر، وفقد أولاده وماله وصحته وكرامته.. وبلغت التجربة ذروتها. ولكن ماذا كانت النهاية؟ يقول الكتاب "ورد الرب سبي أيوب. وزاد الرب على كل ما كان لأيوب ضعفًا.. وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه.. وعاش أيوب بعد هذا مائة وأربعين سنة. ورأي بنيه إلى أربعة أجيال.." (أي 42: 10- 17).. حقًا إن نهاية أمر خير من بدايته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|