كما تألّم يسوع خارج الباب فى وسط الأموات، فإنه أيضاً قد نزل إلى الجحيم من قبل الصليب.
ولكنه فى نزوله إلى الجحيم “سبى سبياً، وأعطى الناس عطايا” ( أف4: 8).
أى أنه نزل منتصراً إلى الجحيم ليحرر الذين رقدوا على رجاء الخلاص من سجن الشيطان .. من أسر إبليس .. من ظلمة الجحيم. ونقلهم معه إلى الفردوس، إلى موضع الراحة والنعيم..