|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث في قصة القيامة نرى كيف أن تعب التلاميذ وخوفهم في يوم الجلجثة والصلب، قد انتهي بفرحهم واطمئنانهم في يوم القيامة. ولعل هذا يذكرنا بآية هامة وردت في سفر الجامعة: "نهاية أمر خير من بدايته" (جا 7: 8). طبعًا على شرط أن تكون نهاية طيبة.. والنهاية الطيبة تجعل الإنسان كل تعبه، ولا يذكر سوى هذه النهاية المفرحة التي تعزيه. تمامًا. كما أن قيامة السيد المسيح محت من مشاعر التلاميذ كل ما قاسوه في يوم الصلب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|