لا فضتهم ولا ذهبهم يستطيع إنقاذهم في يوم غضب الرب،
بل بنار غيرته تؤكل الأرض كلها،
لأنه يصنع فناءً باغتًا لكل سكان الأرض
( صف 1: 18 )
ليتحذر الإنسان الخاطئ المُستهتر وغير المُبالي بالأبدية وبالغضب الآتي «أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أَناته، غير عالمٍ أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة؟
ولكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب، تَذخر لنفسك غضبًا في يوم الغضب واستعلان دينونة الله العادلة، الذي سيجازي كل واحد حَسَبَ أعماله» ( رو 2: 4 ، 5).