وقف بحزم مع الإعتراف للإيمان المُستقيم المُعلن بمجمع نيقية عام 325م، هو الذي ساند القديس "ميليتيوس" كرئيس أساقفة للكرسي الإنطاكي ضد الآريوسيين و علي رأسهم الإمبراطور "قُسطنطيوس"💪🏼،
هو الذي استنجد به القديس "غريغوريوس النزينزي الكبير" ليِقنع و يؤثر علي القديس "باسيليوس الكبير" ليعتلي كُرسي قيصرية الكبادوك، ليثبت الكنيسة علي إيمانها المُستقيم💪🏼
لم يكتفي قديسنا بتثبيت أبناء رعيته فقط بالإيمان المُستقيم، بل قام بعدة رحلات "لسوريا و ڤينيقيا و فلسطين" ليقوي و يثبت المؤمنين ضد بطش الهراطقة وتعاليمهم الفاسدة الذي آثاره الإمبراطور "ڤالنس"💪🏼
القديس الشهيد "يوسابيوس الساموساطي" أسقف ساموساتا (مدينة تاريخية من مدن الأناضول، غرب نهر الفُرات)، بَركتُه فلتَكُن معنا. آمين🙏🏻
+تُكتب له الأيقونات في هيئة جُندي، لأنه في بعض رحلاته التثبيتية كان يتنكر في زي الجنود💂🏻♂️