|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث إن كان الكاهن العادي يفتقد رعيته، ويوفي احتياجاتها دون أن تطلب فكم بالأولى الله رئيس الكهنة الأعظم وراعي الرعاة؟ نعم كم بالأولى الله: "راعي نفوسنا وأسقفها" (1 بط 2: 25) الذي قال في حنوه ط أنا أرعي غنمي وأربضها -يقول السيد الرب- وأطلب الضال، واسترد المطرود، وأجبر الكسير وأعصِب الجريح" (حز 34: 15، 16). إنه يرعى شعبه، لأن هذا هو عمله، وهذا هو حبه. ولا ينظر أن ينبهه أحد إلى هذا. إنما نحن نطلب، لأن هذا الطلب يشعرنا ببنوتنا لله، ويعمق الدالة بيننا وبينه، ويعطينا فرحًا داخليًا حينما تُسْتَجَاب طلبتنا،ولهذا قال الرب لتلاميذه: "إلي الآن لم يطلبوا شيئًا باسمي. اطلبوا تأخذوا ليكون فرحكم كاملًا" (يو 16: 24). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ساعدنا يا رب أن نرجع إلى المسيح راعي نفوسنا وحارسها |
يا راعي نفوسنا وحارسها |
ما أحوجنا أن نتكل على راعي نفوسنا |
راعي نفوسنا |
ربى يا راعى يا أشطر راعى .. أنا فى إيديك متطمن |