09 - 07 - 2021, 08:28 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
دايماً افتكر يوم أما داود هرب من شاول🏃🏻♂️ ولجأ لملك الفلسطينيين أبيمالك (أبيمالك كان لقبه مش اسمه)
وكان داود خايف أنه يقتله (وهو عدو أصلاً)👿👿،
فاتظاهر داود بالجنون وخربش على الباب بضوافره، وخلى لعابه يسيل على دقنه🤤🤤
ونجح في الطريقة دي وطبعاً الملك مكانش محتاج مجانين😅😅
، فطرد داود، فجري هرب لمغارة عدلام🏃🏻♂️🏃🏻♂️.
وطبعاً الفترة دي مكانتش من الفترات اللامعة في حياة داود،
ولكنه كان بيتذكر الحادثة دي كإنقاذ من ربنا في وقت حرج..
داود ما شافش شطارته في الحياة لكن شاف حفظ الله ليه😇😇
وحتى طريقته اللى فيها تحايُل على أبيمالك الله حفظ انها تمشي في نجاح ويعرف يفلت منه..
النهاردة وانا باحاول اتحايل عالظروف والمواقف اللي انا فيها
هافتكر يارب حمايتك مش شطارتي واقول مع دادو كلماته اللي كتبها بعد الموقف ده : "
أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِينٍ. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي.
طَلَبْتُ إِلَى الرَّبِّ فَاسْتَجَابَ لِي، وَمِنْ كُلِّ مَخَاوِفِي أَنْقَذَنِي." (المزامير ٣٤: ١، ٤)
|