|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَامَتْ .. وَرَجَعَت .. لأنهَا سَمِعَت... أَنَّ الرَّبَّ قَدِ افتقَدَ شَعبَهُ لِيُعطِيهُم خبزًا» ( راعوث 1: 6 ) لكن ”نُعمي“ أخطأت أيضًا في الأسلوب الذي اتخذت به قرارها؛ فهي لم تُرد أن تذهب كنَّتاهَا معها. لقد كان من الجيد أن تذهب ”نُعمي“ إلى بيت لحم، حيث يُعبَد الإله الحي الحقيقي، ولكنه كان من الجيد أيضًا أن تصطحبها كل مِن ”عُرْفَةُ وراعوثُ“. وكان يجب أن تقول لهما ما قاله موسى لحميه: «اذهَب معَنَا فنُحسِنَ إِليكَ، لأَن الرَّبَّ قَد تكلَّمَ عن إِسرائيل بالإِحسَانِ» ( عد 10: 29 ). ولكن – على العكس من ذلك – فقد حاولت ”نُعمِي“ أن تؤثر على كنتيها، لكي ترجعا إلى عشيرتهما، وآلهتهما من الأصنام. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كانت ”عُرْفَةُ“ ترغب في الذهاب إلى بيت لحم |
حزقيال 41: 6 وَالْغُرُفَاتُ غُرْفَةٌ إِلَى غُرْفَةٍ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ مَرَّةً |