|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كما يشتاق الإيَّل إلى جداول المياه، هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله، إلى الإله الحي ( مز 42: 1 ، 2) ما هي إجابتك عن مثل هذا السؤال؟ ماذا تطلب؟ الإجابة الأمينة عن هذا السؤال تكشف حالتك الروحية. لا يَقُل أحد إنه لا يطلب شيئًا على الإطلاق، لأن ذلك مستحيل، فلكل قلب غرضه الذي يملك عليه. وإذا لم يكن قلبك موضوعًا على المسيح، فبالضرورة هو موضوع على غيره. فماذا تطلب؟ هل تطلب ذهبًا، أو شهرة، أم الراحة والتعزية، أم اللذة ... أم ماذا؟ علاَم وضعت قلبك؟ هل على معرفة متزايدة عن المسيح؟ أو على اختبار حميم معه، وسير قريب لصيق معه؟ هل تستطيع أن تقول: «كما يشتاق الإيَّل إلى جداول المياه، هكذا تشتاق نفسي إليكَ يا الله» ( مز 42: 1 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله يشتاق |
كما يشتاق الأيل |
كما يشتاق |
« كما يشتاق الإيَّل إلى جداول المياه ، هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله . عطشت نفسي إلى الله |
كما يشتاق |