|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كما يشتاق الإيّل إلى جداول المياه. هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله ( مز 42: 1 ،2) ثانياً: الظَّبية المحبوبة والوَعْلَةِ الزهية ( أم 5: 19 ): لماذا يشبِّه الحكيم محبوبته بالظبية والوعلة؟ ليس فقط بالنظر إلى جمال تلك المخلوقات، بل لشيء أهم، أعني به، ما يميزها من صفات أنثوية جميلة من الخفر والحياء. وفي هذا العالم الذي شوهته الخطية، وبين الناس الذين أفسدهم الشر وقسى قلبهم وضميرهم، كم يلتذ الرب من النظر إلى الذين جمّلتهم نعمته، وينتظر منهم أن يُظهروا الفضائل الأدبية من الرقة والحياء والاحتشام. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا أمي المحبوبة |
أفضل عشرة طرق لفتح الشهية مع أحسن الوصفات لعلاج فقدان الشهية |
الشھوة المحبوبة |
وصفات تساعد على فتح الشهية | لفتح الشهية وزيادة الوزن بالاعشاب بدون حبوب فتح الشهية |
يا وردتي المحبوبة |