أظهرت راعوث بقرارها الحاسم بأن تلتصق بنُعْمِي ما كان يجري من العمل الإلهي في أعماق قلبها، فقد آمنت بقلبها أن إله إسرائيل هو الله، واعترفت بفمها أن إله نُعْمِي إلهها، وبذلك تمَّمت شرطي التبرير بالإيمان اللذين يتكلَّم عنهما الرسول بولس في رومية 10: 9، 10.