|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ ( نشيد 2: 8 ) «صوتُ حبيبي» ... كم كان في ذلك الصوت من لطف وجاذبية عندما تكلَّم إلى جميع الذين جاءوا إليه! ومَن يستطيع أن يتصوَّر نغمات صوته المحبوب عندما قال للمفلوج: «ثق يا بُني. مغفورة لكَ خطاياك». عندما قال للمرأة التي وقفت بمفردها في محضره: «ولا أنا أدينك. اذهبي ولا تُخطئي أيضًا». نعم، كم كان ذلك الصوت حنونًا مُواسيًا عندما قال للأرملة: «لا تبكي»، ولتلك التي لمست هُدب ثوبه: «ثقي يا ابنة، إيمانك قد شفاكِ، اذهبي بسلام»! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نازفة الدم: «اذهبي بسلام»: الإيمان يعطي سلامًا |
يسوع يقول لنازفة الدم «اذهبي بسلام» |
اذهبي بسلام |
إيمانك قد شفاكِ اذهبى بسلام |
اذهبى بسلام |