|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حينما يبهت الصليب في عينيّ المسيحي لا يستطيع القول: "علمه فوقي محبة" (نش4:1). بالتطلع الدائم نحو الصليب ندرك إمكانية تقديس الفكر بل وكل الحياة، فنقول: "قد رُسم يسوع المسيح بينكم مصلوبًا" (غلا1:3)، ونكون قد ربطنا مع راحاب الزانية حبلًا من خيوط القرمز في كوة بيتنا فلا يهلك أحد من الساكنين فيه. * صليبك هو سرّ حياتي. لأرسمه دومًا وأتأمله، فأنعم بتقديس الفكر والقلب والحياة! * اغرس صليبك في داخلي، وليحملني روحك القدوس إليه، فأحيا معك عند الجلجثة، وأتمتع ببهجة قيامتك يا مخلص نفسي! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|