«سَلِّمْ للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري»
( مز 37: 5 )
«والشعاب طُرقًا سهلة»
قبل أن نتمتع بهذا الخلاص، كثيرًا ما نُدخل أنفسنا في طرق كثيرة، منها المَليء بالآلآم ، ومنها المسدود، ومنها الذي لا نستطيع أن نسير فيه خطوة واحدة، لكن بعد أن نتمتع بالخلاص نجد الطرق المليئة بالأشواك طرقًا سهلة، فربما يكون المعوِّق بالنسبة لك هو شخص أو احتياج أو ظرف مُعيَّن، تعال بكل ما يشغلك وتشعر أنه صعب وسلِّمه للرب «سَلِّمْ للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري» ( مز 37: 5 ).