إن صعدت إلى السماوات فأنت هناك
وإن فرشت في الهاوية فها أنت
( مز 139: 8 )
إن البحر للرب، والريح طوع إشارته "قال فكان، هو أمر فصار" ( مز 33: 9 ) هناك نواميس طبيعية ولكنها تسير طائعة لمسخرها. يأمر البحر فيهيج ويأمره فيسكن. والحوت لا يتعدى حد الإشارة التي يتلقاها دون أن يكون له فهم، لماذا هو يفعل ذلك.
فلنرجع إلى الرب بدلاً من النوم الثقيل لئلا نذهب من سيء إلى أسوأ.