وهم سنيظرون وجهه، واسمه على جباههم،
ولا يكون ليلٌ هناك، ولا يحتاجون إلى سراج أو نور شمس،
لأن الرب الإله ينير عليهم وهم سيملكون ...
( رؤ 22: 4 ،5)
عزيزي .. ربما تقرأ هذه الكلمات وسط سكون الليل، ربما تُحيط بك ظلمة نفسية حالكة ... هل تعرف ما الذي سيحدث لو أتى الرب يسوع الآن؟ ستذهب في لحظة وطرفة عين لتكون مع المسيح، ستجد نفسك محوطاً بملايين القديسين والملائكة، وسيذهب بك الرب يسوع إلى بيت الآب وهناك لا ليل؛ لن تشاهده في ما بعد؛ أي ستكون هذه اللحظات هي آخر ليل تشاهده وإلى أبد الآبدين!