|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كيف إذاً نوفق بين إدانة الخطية في الجسد وبين حقيقة إن المؤمنين قد يخطئون؟. ج- ليس هناك ما يدعو إلى هذا التوفيق لأن الإدانة شيء والاستئصال شيء آخر. والكتاب المقدس يتكلم عن إدانة الخطية (رو8: 3) يتكلم أيضاً عن وجود الخطية باقية فينا (1يو1: 8) ويفترض أن المؤمن قد يخطئ ولذلك يشير إلى العلاج الذي أعده الله لمثل هذه الحالة (1يو2: 1) "إن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار" بل الكتاب يخبرنا كأمر واقع أننا جميعنا نعثر في أشياء كثيرة (يع3: 2). وقد سمح الله أن يترك الخطية (الأصل) في المؤمن حتى إذا تعلّم حقيقتها عملياً يقف إلى جانب الله في إدانتها ويجد تحرره وعتقه شخص آخر خارج عنه، في "يسوع المسيح" حتى يستطيع أن يرد جواباً على الصرخة "من ينقذني؟" هاتفاً "أشكر الله بربنا يسوع المسيح" (رو7: 24و25). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إدانة الآخرين |
رأوا في الرمز إدانة الخطية في الجسد |
إدانة الخطية الفعلية |
إدانة الذات |
"إذ أرسل ابنه في شبه جسد الخطية ولأجل الخطية دان الخطية في الجسد " |