|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فاكرين فيلم حياه او موت .. اللي دايما بنضحك علي كلامه ونقول الي (احمد ابراهيم القاطن بدير النحاس الدواء فيه سم قاتل) لما تشوفوا الفيلم من اوله وتشوفوا بنت احمد البطل ده طول الفيلم في رحلة بحثها عن الدواء .هتلاحظوا حاجات مبهره في الشارع المصرى زمان. هتشوفوا الكمسرى اللي صفر لسواق المترو عشان يمشي بسرعه لما شاف البنّت بتقوله مستعجله اروح العتبه عشان اجيب الدوا لبابا . هتشوفوا الراجل اللي خد البنّت ع العجله يوصلها للمترو اللي بيروح العتبه . هتشوفوا صاحب الصيدلية اللي أتنازل عن قرش من ثمن الدوا لما لقي البنّت معهاش فلوس كفايه . هتلاقوا الناس اللي جريت لما البنّت صرخت لما الراجل الخمورجى سرق الدوا منها وأفتكرها خمره. هتلاقوا الراجل اللي جري ع البنّت لما ازازه الدوا وقعت في الارض ودخل خماره يجيب ازازه فاضيه يحطلها فيها الدوا . هتلاقي الشرطه اللي اتفاعلت وجريت واتعاونت مع الاذاعه عشان ينقذوا احمدابراهيم . هتلاقوا البنّت في اخر الفيلم بتشكر المأمور اللي هو يوسف بك وهبه وبتقوله شكرا يا شاويش من غير ما يزعقلها ويقولها انا الباشا مش شاويش . فيلم اخلاق تدرس .زمان وأيام زمان .كان كل واحد عنده ضمير لوحده .. عرفتوا ليه البركه والخير كانوا زمان...لان كان في اخلاق.. السينما .كان فيها وعي وافلام هادفه لان كان في عقول ناضجه عارفه أن اللي بيتفرج هو ابنه وابني..عارفين أن دي دروس بنتعلم منها ..وأنها واجه لمصر......نلوم علي البلطجي..هو نتاج مجتمع يعج بالفساد ...افلام السبكي و وخالد يوسف عرفته اذاي يمسك السلاح الأبيض صح...عرفته اذاي يكون.مدمن..عرفته اذاي يكون بلا اخلاق....بينت .السلبيات اللي في المجتمع...خلت صوره مصر هي شارع الهرم.. والباطنية.....انا عن نفسي بعتبر ده هو الإرهاب الحقيقي اللي بنعيشة مع أولادنا..بقينا نخاف ليل ونهار عليهم بنخاف من الشارع والمدرسه والمجتمع .. صحيح البيت هو الأساس وعليه عامل كبيررر لكن .في سند بيكمل البيت هو المجتمع.....ده رائ الشخصي وده تحليلي لكل الخلل اللي بيحصل مع اولادنا...وفي الشارع..... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الذين كانوا كمن في نومٍ وقد وثبوا فجأة ليثيروا المقاوم، الذي كان كمن طال به زمان المخاض |
زمان كانوا بيربونا على كده |
زمان سرق البركه |
عرفتوا المشاكل بتيجي منين ؟؟؟؟ |
عرفتوا مين |