|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنه حنو من الحفظ الإلهي. إلهنا الحنون الطيب، يرافق إنسانًا في هربه، ليحفظه، حيثما يذهب، ويكون معه، ويرده إلي أرضه. ويظهر حنو الله وحفظة في هذه القصة، مما يأتي: كان عمل الله رجاء مقدمًا لإنسان ضعيف عاجز: * فأبونا يعقوب ما كان قادرًا أن يحمي نفسه. * وكان أضعف من عيسو بكثير، وعدوه كان قادرًا علي قتله. * وما كان يعقوب قادرًا أن يحفظ نفسه في الطريق، ولا أن يرجع بقوته إلي تلك الأرض.. وهنا تدخل الله، إله الضعفاء، ليحفظ ويحمي ويرد. البابا شنودة الثالث |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فرح قلبي بعملك الإلهي في وفيهم أيها الكلمة الإلهي |
( أم 2: 11 ) الحفظ والنُصرة |
عنصر الحفظ |
فى الحفظ والصون |
قوة الحفظ لدى الطفل |