|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
والآن ماذا انتظرت يارب..
رجائى فيك هو (مز39: 7) هوذا الآن يوم خلاص (2 كو 6: 2). ان ما أنتظره لا يعتمد دائما على الآخرين. أ لست أنا فى أغلب الآحيان مسئولا عما يحدث لى؟ ان كنت أنتظر الشفاء دون علاج أو ان كنت أنتظر محبة الآخرين بروح مملوءة بالضغينة فلا غرابة ان كنت لا أنال ما أنتظره. وفضلا عن ذلك لا يجب أن ندع الفرصة التى فيها تكون الاجابة فى متناول اليد تمر. قد يقول واحد: ليس لى ايمان بعد وأنا منتظر أن يعطى لى. ولكن هذا يتوقف عليك لآن عمل الخلاص قد أكمل منذ ألفى سنة ولا تزال قيمته كما هى اليوم لك ولى ولا يبقى سوى قبولك أنت اذ لا يمكن أن يؤمن أحد بدلا منك.... خذ بيدى وقدنى .......كما تشاء حتى أرى فى ليلى.....نور السماء فى الضعف قو عزمى.....برحمتـــــك فتسترح نفسى ......بنعمتــــــــك.. (((((صلوا لاجلى))))) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|