|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الراعي والخراف (ع1، 2) اَلرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ .. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ .. تُرَتِّبُ قُدَّامِي مَائِدَةً تُجَاهَ مُضَايِقِيَّ.. ( مز 23: 1 - 5) المئونة: الراعي والخراف (ع1، 2): الراعي ليس إلا الرب نفسه، والخروف هو أنا. لا شك أن هناك قطيعًا، ولكن ليست هذه وجهة النظر هنا، إنما الموضوع هو: راعيَّ، وأنا. وهذه علاقة فردية. فمن جهتي: الفقر والفراغ، ولكن فيه: الغنى والملء. إن فقري قد جعله يفتقر من أجلي، والآن غناه يجعلني غنيًا ولا يعوزني شيء، وقوته تجعلني قويًا. وهو يربضني في المراعي الخُضْر ويوردني إلى مياه الراحة معه. لقد عطش مرة لأجلي، والآن يُنعش نفسي على الدوام. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|