في عام 2009، اختفت عائلة جاميسون، على ما يبدو من على وجه الأرض ولم يتم العثور على جثثهم لمدة أربع سنوات أخرى، عندما تم اكتشاف رفاتهم الهيكلية ملقاة ووجهها لأسفل في الغابة، بالقرب من مكان العثور على شاحنتهم المهجورة في عام 2009، وقبل اختفائهم، أخبرت عائلة جاميسون أي شخص سيستمع أن الأشباح كانت تطاردهم وأن ماديسون، ابنتهم البالغة من العمر ست سنوات، كانت في محادثة منتظمة مع فتاة شبح ماتت في منزلهم منذ عقود.
وفي اليوم الذي اختفت فيه العائلة، أظهرت لقطات كاميرات المراقبة أنهم يحزمون سيارتهم، كما لو كانوا في حالة من الغيبوبة ولم يتم تحديد سبب الوفاة، وكانت هناك اقتراحات بأن أفراد الأسرة كانوا مسكونين بالأشباح التي سكنت منزلهم بسبب تحلل الجثث بشدة، لم يكن هناك طريقة لمعرفة سبب مقتل جاميسون، لذلك لا تزال التكهنات منتشرة.