|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حياة الرجاء يلزمها الثقة في الله، والثقة في مواعيده، وفي عمله وفي محبته لك وللكل، وفي حكمة تدبيره. لكي يمتلئ قلبك بالرجاء، ينبغي أن تثق بأن الله يحبك أكثر مما تحب نفسك وانه تعرف ما هو الخير لك أكثر مما تعرف أنت بما لا يقاس. وأن كل تدابير الله من جهتك هي في عمق الحكمة والخير، مهما غير ذلك من خلال الشك.. البابا شنودة الثالث |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حياة الثقة (عبرانيين10: 35) |
إذن حياة الشكر يلزمها قيم ومقاييس روحية |
حياة الرجاء يلزمها الثقة |
حياة الرجاء يلزمها الثقة |
حياة الرجاء يلزمها الثقة |