|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حالة توهان، عاشها الابن الضال لما بعد عن أبوه، لما قرر يسيبه واختار يكمل فيها لوحده، لما راح يدور على مكاسب تانية بعيدة عن علاقته بأبوه، كتير واحنا بندور على الراحة والسعادة بندخل في نفس حالة توهان الابن الضال، بندور على الشبع بنجوع أكتر، بندور على الفرح بنحزن أكتر، بندور على الحب بنفقد نفسنا، و ده عشان بندور بعيد عن مصدر الحب والشبع الحقيقي، روح للرب يسوع بحالة توهانك وعنده هتلاقي المرسى، في علاقتك بيه هتلاقي الحب والشبع والقيمة والتعويض الحقيقي، هتطلع من دايرة التوهان لما تلاقي حضنه مفتوحلك، حضن الأب اللي منتظر عودتك اللي مابتفتُرش محبته ليك ولا بتنطفي محبته ليك في قلبه. واثقين يارب إنك كل إبن حائر وتائه انت شايفه. "فَقَالَ الأَبُ لِعَبِيدِهِ: أَخْرِجُوا الْحُلَّةَ الأُولَى وَأَلْبِسُوهُ، وَاجْعَلُوا خَاتَمًا فِي يَدِهِ، وَحِذَاءً فِي رِجْلَيْهِ،" (لو 15: 22) في آخر قصة الابن الضال عاد الابن وخد مكانه❤ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|