"لا تخف لأني فديتك. دعوتك باسمك. أنت لي." (إشعياء 1:43)
يجتاح العالم وباء خطير يحطّم النفس الإنسانية والبشرية.
إنه مرض الخوف.
الخوف من الإرهاب، والخوف من الأمراض المعدية،
والخوف من المستقبل، والإفلاس، والموت.
أطباء هذا العالم لم يجدوا دواء لهذا المرض المستعصي.
ولكن هناك طبيب عظيم أتى إلى أرضنا،
وقدّم حياته فداءً من أجلنا، وهو يهمس في آذاننا ويقول:
«تشجَّعوا! أَنَا هو. لا تخافوا»." (مت 14: 27)