|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يسوع في الداخل إذا كان الرب يسوع حاضرًا، فكل شيءٍ مستحب، ولا شيء يبدو عسيرًا، فإذا تغيب الرب يسوع، فكل شيءٍ يكون ثقيلًا. إن لم يتكلم الرب يسوع في الداخل، فالتعزية تافهة، فإن نطق بكلمةٍ واحدة، شعر الإنسان بتعزيةٍ عظيمة. ألم تقم مريم المجدلية، في الحال، من الموضع الذي كانت تبكي فيه، حينما قالت لها مرتا:”ألمعلم حاضرٌ وهو يدعوكِ″؟ (يوحنا 11: 28). ما أسعد الساعة، التي يدعوك فيها الرب يسوع من الدموع إلى فرح الروح! ما أجفك وأشدَّ يبوستك بدون الرب يسوع! ويا لغباوتك وبطلان رأيك، إن اشتهيت شيئًا آخر غير الرب يسوع! أليس ذلك خسارةً لك، أعظم مما أن تفقد العالم بأسره؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن يسوع لم يلغِ يسوع شريعة السبت، بل يفسرها من الداخل موليا إياها روحا جديد |
يشوع الخادم |
السيد الخادم (يسوع) |
رتبني من الداخل يا يسوع |
يسوع الخادم المحبوب |