«السلام عليك يا مار الياس الحي ، يا نبي الله العلي وصاحب الايمان القوي والغيرة الالهية والسيرة الملائكية.
أنت كارز بالحق..قد دحضت الزور ووبخت صانعي الشروروقرنت القوة المتقدة بالحب المضطرم، ففتكت بكهنة باعال وأهطلت الأمطار بعد أنحباسها بصلاتك ..
فنسألك متضرعين أن تجعلنا مستظلين وبسنائك مستنيرين ، واذ نلتمس منك المعونة والشفاعة، نلتجئ اليك قائلين:نجنا من الشدائد والمصائب والشرور ومن فخاخ الأعداء المنظورين وغير المنظورينرد عنا الضربات ، وأبعد الأمراض والأوبئة ، وكن لنا حافظا” ومنجيا”ومساعدا” في كل ساعة من حياتنا ..
وكما قبلت تنهدات الأرملة ورددت لها ابنها الوحيد من بعد الموت واحييته..أقبل تضرعاتنا نحن الملتجئيناليك الان…
وسدد خطواتنا في سبيل البر، لكي نحيا حياة نقية مرضية لله ونستحق أن نمجده معك ومع سائر القديسين في السماء العليا الى الأبد. آمين»