فى إحدى الكنائس وفوق أبوابها الثلاث نقشوا بعض الكلمات الرائعه
فعلى المدخل الأيمن نقشوا باقه رائعه من الورود وبجوارها هذه الكلمات : " كل ما يسعدنا إنما هو الى لحظه ورسم على المدخل الأيسر إكليلا من الشوك وكتب بجواره : " كل ما يشقينا إنما هو ايضا الى لحظه "أما المدخل الرئيسى الاوسط والذى يفتح على باب الهيكل الرئيسى المطل على حضن الآب فكتب عليه بأجمل الخطوط : " كل ما هو أبدى جدير بكل لحظه "نعم .كل ما هو أبدى جدير بحق بكل لحظه تفكير ... بكل لحظه حياة ... فهو الحياة الحقيقيه , والحقيقه التى نحيا لها لا تنشغل بأمور لحظيه , قد تسعدك او قد تشقيك إنشغل بالوطن السماوى .إنشغل بكل ما هو حقيقى ودائم