|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة؟" (رو 2: 4) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنما يقتادك الى التوبة (رو2: 4) |
اللطف الذي إنما يقتاد إلى التوبة |
وجفاؤه أيضاً يقتادك إلي التوبة |
إن طول أناة الله، إنما تقتاد الخاطئ إلى التوبة |
عظة لطف الله يقتادك إلى التوبة - للقس يوحنا مجدى |