منتدى الفرح المسيحى
›
منتدى الكتاب المقدس
›
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
›
العهد القديم
›
المسيا الحبيب ( سفر نشيد الأنشاد )
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
البحث
مشاركات اليوم
اجعل كافة الأقسام مقروءة
الملاحظات
رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : (
1
)
20 - 09 - 2020, 10:43 PM
walaa farouk
..::| الإدارة العامة |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
122664
تـاريخ التسجيـل :
Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
مصر
المشاركـــــــات :
367,571
المسيا الحبيب ( سفر نشيد الأنشاد )
تفسير سفر نشيد الأنشاد
المسيا الحبيب
ينزل إليها بنفسه
"صَوْتُ حَبِيبِي (ابن أختي)، هُوَذَا آتٍ ظَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ،
قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ،
حَبِيبِي (ابن أختي) شَبِيهٌ بِالظَّبْيِ أَوْ بِصغيرِ الآيل،
هُوَذَا وَاقِفٌ وَرَاءَ حَائِطِنَا،
يَتَطَلَّعُ مِنَ الْكُوى،
يبرق خلال الشَّبَابِيكِ" [8-9].
تتحدث كنيسة الأمم مع الشعب اليهودي في عتاب لطيف، فتقول لهم:
لقد تعرفت على "كلمة الله" أو صوت الحبيب، الذي جاء متجسدًا خلال اليهود (ابن أختي)،
عرفته خلال جبال الشريعة التي تسلمتموها وتلال النبوات التي بين أيديكم
. لقد جاءني ظافرًا بفرح وسرور خلال الشريعة والنبوات،
لكن في ملء الزمان جاءني بنفسه كالظبي حاملًا طبيعتنا، مختفيًا وراءها
-واقفًا وراء حائطنا- يتحدث معنا مباشرة.
لقد تقبلت رسالة تجسده خلال كوى الشريعة وشبابيك الأنبياء...
لقد عرفت صوته وأمكنني أن أميزه (يو 10: 3-4).
في هذا يقول القديس غريغوريوس أسقف نيصص: [لقد بلغ بهاء (الكلمة) إلى الكنيسة
عن طريق الأنبياء أولًا. أخيرًا بإعلان الإنجيل زالت ظلال الرموز بتمامها وانهدم الحائط الحاجز،
واتصل جو البيت الداخلي بنور أعالي السموات، لم تعد هناك حاجة لنور الشبابيك
ما دام النور الحقيقي قد أضاء كل الداخل بأشعة الإنجيل].
لقاء على الجبال:
إن كانت الكنيسة قد تعرفت على كلمة الله المتجسد خلال شريعة العهد القديم والنبوات،
فقد جاء الحديث هنا بمثابة دعوة موجهه لكل نفس لكي ترتفع بالروح القدس على جبال الكتاب المقدس
لتلتقي هناك بالخطيب القادم يخطب مخطوبته. لهذا يقول المرتل: "أساساته في الجبال المقدسة"،
"رفعت عيني إلى الجبال من حيث يأتي عونيّ" (مز 86: 1؛ 120: 1).
ويرى العلامة أوريجانوس أن النفس التي تُريد الالتقاء مع "كلمة الله" الظافر على الجبال القافز على التلال في كمال الحرية يلزمها أن تلتقي به على جبال أسفار العهد الجديد الحالقة وفوق تلال أسفار العهد القديم التي بقيت زمانًا طويلًا مختفية وغير مدركة.
في سفر إرميا نجد الرب يُرسل قانصين وصيادين ليقتنصوا البشر على كل جبل وفوق كل تل (إر 16: 16)
، وكأنها نبوة عن العمل الكرازي الذي للكنيسة، حيث تصطاد الكنيسة النفوس خلال الكتاب المقدس لتتمتع ببركات الخلاص.
على هذه الجبال المقدسة تلتقي النفوس بكلمة الله، فتراه الخاطب الذي يطلب يدها. هناك تسمع صوت دعوته لها فتختبر حبه وتتكشف أسراره الإلهية وتعاين مجده.
كأن النفس ترتفع مع موسى النبي على جبل حوريب فترى العليقة المتقدة نارًا ولا تحترق (خر 3: 2)، تدرك سرّ التجسد الإلهي، إذ ترى العذراء مريم (العليقة) وقد حملت جمر اللاهوت ولم تحترق...
أقول أنها تصعد أيضًا مع موسى على الجبل لتتسلم الشريعة الإلهية ليست منقوشة على لوحين من الحجارة، بل يسكن كلمة الله نفسه في قلبها.!
أو كأنها تجلس مع الجموع لترى يسوعها صاعدًا على الجبل، يفتح فاه ويتحدث معها مباشرة وبلا حواجز (مت 5: 1)، أو ترتفع معه على جبل تابور ليتجلى أمامها وتدرك بهاء لاهوته وتسمعه يتحدث مع موسى وإيليا عن الأمور الخاصة بأحداث خلاصها. أو كأنها تتسلق مع "كلمة الله" على جبل التجربة، لتراه يُجرب ويغلب من أجلها!
بهذا تفهم النفس المؤمنة لماذا دعى السيد المسيح نفسه بالحجر المقطوع من جبل بغير يد، وقد صار جبلًا عظيمًا (دا 2: 43)، ولماذا دُعيت الكنيسة أيضًا جبل صهيون إشارة إلى سكنى الله الساكن في الأعالي مع شعبه. إنها تنصت لقول الملاكين للوط: "أهرب بحياتك... أهرب إلى الجبل لئلا تهلك" (تك 19: 17).
📷
تشبهه بالظبي وصغار الآيل:
بماذا تُشبه العروس خطيبها؟
"حَبِيبِي (ابن أختي) شَبِيهٌ بِالظَّبْيِ أَوْ بِصغيرِ الآيل على جبال بيت آيل(81)" [9].
1. يُشبه السيد المسيح بالظبي (الغزال)، وكلمة "ظبي" في العبرية تعني "جمال"، فقد جاء السيد المسيح يطلب يد البشرية التي أفسدتها الخطية وشوهت طبيعتها الداخلية وجمالها الروحي، ليتحد بها فيسكب جماله عليها. وقد لخص الرب هذا العمل الخلاصي العجيب في حديث عتاب مع البشرية، جاء فيه: "َمَرَرْتُ بِكِ وَرَأَيْتُكِ مَدُوسَةً بِدَمِكِ فَقُلْتُ لَكِ بِدَمِكِ عِيشِي.... جَعَلْتُكِ رَبْوَةً كَنَبَاتِ الْحَقْلِ، فَرَبَوْتِ وَبَلَغْتِ زِينَةَ الأَزْيَانِ. نَهَدَ ثَدْيَاكِ وَنَبَتَ شَعْرُكِ، وَقَدْ كُنْتِ عُرْيَانَةً وَعَارِيَةً. فَمَرَرْتُ بِكِ وَرَأَيْتُكِ وَإِذَا زَمَنُكِ زَمَنُ الْحُبِّ. فَبَسَطْتُ ذَيْلِي عَلَيْكِ وَسَتَرْتُ عَوْرَتَكِ وَحَلَفْتُ لَكِ وَدَخَلْتُ مَعَكِ فِي عَهْدٍ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، فَصِرْتِ لِيّ. فَحَمَّمْتُكِ بالْمَاءِ وَغَسَلْتُ عَنْكِ دِمَاءَكِ وَمَسَحْتُكِ بالزَّيْتِ، وَأَلْبَسْتُكِ مُطَرَّزَةً، وَنَعَلْتُكِ بِالتُّخَسِ، وَأَزَّرْتُكِ بِالْكَتَّانِ، وَكَسَوْتُكِ بَزًّا، وَحَلَّيْتُكِ بِالْحُلِيِّ، فَوَضَعْتُ أَسْوِرَةً فِي يَدَيْكِ وَطَوْقًا فِي عُنُقِكِ، وَوَضَعْتُ خِزَامَةً فِي أَنْفِكِ وَأَقْرَاطًا فِي أُذُنَيْكِ، وَتَاجَ جَمَالٍ عَلَى رَأْسِكِ. فَتَحَلَّيْتِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَلِبَاسُكِ الْكَتَّانُ وَالْبَزُّ وَالْمُطَرَّزُ. وَأَكَلْتِ السَّمِيذَ وَالْعَسَلَ وَالزَّيْتَ وَجَمُلْتِ جِدًّا جِدًّا فَصَلُحْتِ لِمَمْلَكَةٍ. وَخَرَجَ لَكِ اسْمٌ فِي الأُمَمِ لِجَمَالِكِ لأَنَّهُ كَانَ كَامِلًا بِبَهَائِي الَّذِي جَعَلْتُهُ عَلَيْكِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ" (حز 16: 6-14).
حقًا ما أروعه حديث من الرب المخلص نحو الكنيسة التي ضمها إليه بعد أن مرّ عليها فوجدها ملقاة في الطريق عارية ومدوسة بدمها، فقدسها بالتمام. بسط ذيله عليها، أي خطبها عروسًا له، وستر بدمه عارها وعريها، غسلها بماء المعمودية ومسحها بدهن الميرون، وألبسها حياته، وأعطاها إنجيله سرّ خلاصها، زينها بأعمال الروح القدس، ووضع نيره المقدس كالطوق في عنقها، وأفاح برائحته الذكية تشتمها أنفها، وقدس أذنيها وجملهما بسماع الوعود الإلهية والتسابيح السماوية، وأشبعها بالخبز السماوي وباختصار جعلها "جميلة جدًا جدًا" فاستحقت أن تكون ملكة، تعكس بهاء المخلص في حياتها.
في هذا يقول القديس يوحنا الذهبي الفم(82):
[كما قلت أن ذاك الذي هو عظيم وقوي، رغب في زانية، وأننيّ أتكلم عن الطبيعة البشرية تحت ذلك الاسم: (زانية).
إن كان إنسان يرغب في زانية فإنه يُدان، فكيف يرغب الله في زانية ليكون عريسًا لها؟! ماذا يفعل؟ إنه لم يرسل لها واحد من خدامه، لا ملاكًا، ولا رئيس ملائكة ولا شاروبيم ولا ساروفيم، بل نزل بذاته ذاك الذي يحبها مقتربًا إليها... إنه لا يقودها كزانية إلى العلا، لأنه لا يُريد أن يدخل بزانية إلى السماء، بل هو بنفسه نزل إليها. فطالما تعجز هي عن أن تصعد إلى العلا، نزل هو على الأرض. جاء إلى الزانية ولم يخجل أن يمسك بها وهي في سكرها...].
بمعنى آخر جاءنا الرب "كظبي" ليجعل منا ظبية جميلة وكاملة تقدر أن تعيش في المرتفعات (السمويات)، كقول المرتل: "الذي يجعل رجلي كاملة كرجلي الظبي، وعلى مرتفعات يقيمني".
2. ويعلق القديس أغسطينوس على ذلك، قائلًا(83): [يجعل حبي كاملًا، فيرتفع فوق شباك هذا العالم المملوء أشواكًا وظلمة. إنه يقيمني على المرتفعات، ويثبت هدفي نحو المسكن السماوي حتى أمتليء بملء الله (أف 3: 19)].
3. يرى العلامة أوريجانوس أن كلمة "ظبي" في اليونانية جاءت عن حدة إبصاره، ويعلق على ذلك قائلًا(84): [ومن يقدر أن يرى كما يرى المسيح؟ فإنه وحده الذي يرى الآب أو يعرفه. فإنه وإن قيل عن أنقياء القلب أنهم يعاينون الله، لكنهم يرونه من خلال إعلان المسيح لهم (يو 6: 6؛ مت 5: 8). فمن طبيعة الظبي ليس فقط يرى ويدرك بدقة وإنما يهب الآخرين قدرة على الإبصار... لهذا يُقارن المسيح بالظبي أو الغزال، إذ ليس فقط يرى الآب، بل يجعله منظورًا بالنسبة للذين يهب نظرهم شفاءً. لكن، يليق بك ألاَّ تأخذ الحديث عن "رؤية الآب" بأي فهم جسداني، أو تظن أن الله كأنه منظور. فإن الله لا يُرى ببصيرة جسدية، بل ببصيرة الذهن والروح... أخيرًا، فإنه يهب الذين يعطيهم قوة الإبصار لله روح المعرفة وروح الحكمة، حتى أنهم بهذا الروح يعاينون الله، لهذا أخبر تلاميذه: "من رآني فقد رأى الآب" (يو 14: 9)].
4. يُعرف الظبي والآيل بسرعة المشي (2 صم 2: 18؛ 1 مل 12: 8)، فأن كلمة الله المتجسد، وأن كان قد جاء إلينا في أواخر الزمان، إي بعد السقوط بآلاف السنوات، لكن هذا لا يعني تباطؤ الله في خلاصنا... إنما كان يُسرع بتهيئة الخلاص، يجري نحونا حتى نزل إلينا في ملء الزمان، هو أسرع إلينا قبل أن نطلبه أو نبحث عنه.
5. يرى القديس أغسطينوس في الآيل ليس فقط سرعة الحركة بكل طاقاته، وإنما في جريه يظمأ فيجري نحو جداول المياه. وفي الطريق يقتل الحيات فيزداد ظمأه لجداول المياه أكثر من ذي قبل(85). لهذا يقول المرتل: "كما يشتاق الآيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله" (مز 42: 1).
إن كان المؤمنون يجتمعون معًا بروح واحد كآيل واحدة تشتاق إلى جداول مياه حب الله، فإن ابن الله بالحق جاءنا كالآيل في ظمأ إلى "حبنا"... وفي طريق خلاصنا حطم الحية القديمة، إبليس، من أجل حبه فينا.
6. من عادات الآيل القفز على الصخور (2 صم 22: 34؛ حب 3: 19)، فإن الخاطب الذي قدم إلينا لم يطلب الطريق السهل بل أسرع إلى الآلام بفرح لأجل خلاصنا. وكما يقول الرسول بولس: "ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمله، الذي من أجل السرور الموضوع أحتمل الصليب مستهينًا بالخزي" (عب 12: 2).
7. حسب الشريعة الموسوية، كان الظبي والآيل من الحيوانات المقدسة، أكلهما محللًا (تث 12: 22؛ 14: 5)... لهذا أختير التشبيه بالظبي والآيل، لأن الخاطب وهو يمد يده لعروسه، يقدم جسده ودمه الأقدسين مهرًا لها، سرّ تقديسها وأبديتها.!
8. كما شُبه الخاطب بالآيل فإن خطيبته التي حملت سماته شُبهت أيضًا بالآيل، إذ جاء عنها في سفر المزامير: "صوت الرب يكمل الآيل ويكشف الوعور" (مز 29: 9). وفي حديث الرب مع أيوب في العاصف خلال السحاب قال له: "هل علمت متى تلد أوعال الصخور أو رقبت نتاج (مخاض) الأيائل؟! هل حسبت أشهر حملهن وعلمت أوان وضعهن؟! يجثمن فيخشفن بأولادهن (يلدن) ويدفعن مخاضهن، ثم تكبر أولادهن وتربى في البر. تخرج ولا تعود إليهن"(86) (أي 39: 1).
يعلق العلامة أوريجانوس على النصين السابقين قائلًا: [بإن الحديث هنا عن الأيائل الروحية، فإن "صوت الرب" الذي هو المسيح كلمة الله هو الذي يهب الآيائل حياة الكمال (مز 29: 9)... هو سرّ كمالها. أما عن حديث الرب مع أيوب بخصوص الأيائل فإن الرب يؤكد هنا رعايته الشخصية بنفوس المؤمنين، يهتم بأشهر حملهن روحيًا، وحين يلدن الفضائل، ويهتم بصغارها ويربيها ويقوتها... وكأن الله الذي في سفر النشيد شبه بالآيل، هو بدوره يشبهنا بالآيل وبحياتنا الداخلية وفضائلنا، أي سلوكنا في المسيح يسوع.
وفي سفر الأمثال تُشبه الزوجة بالآيل وأولادها بالوعلة... بكونها صورة الكنيسة، العروس الحقيقية، الزوجة المحبة للرب عريسها والمملوءة نعمة... لهذا قيل: "ليكن لك آيلة محبة ووعلة نعمة" (أم 5: 19).
9. أما تشبيهه بصغار الآيل فهو تأكيد للتجسد، فإن الله غير المحدود قد صار طفلًا بتجسده مخليًا ذاته عن كل شيء من أجلنا.
10. يُذكرنا تشبيهه بالآيل بما ورد كعنوان للمزمور الثاني والعشرين "لامام المغنيين على آيله الصبح"، وهو المزمور الذي يصف أحداث الصلب والقيامة بشيء من التفصيل، فماذا يقصد بآيله الصبح، إلاَّ الحياة الجديدة التي قدمها لنا المخلص (الذي كالآيل) بقيامته في صباح الأحد؟!.
وقد جاء ظافرًا على الجبال، قافزًا على التلال ليدخل بخطيبته إلى قوة القيامة، أي لتقبل الحياة الجديدة التي صار لها في المسيح يسوع، وكما يقول الرسول بولس: "أقامنا معه في السمويات" (أف 2: 6).
11. أخيرًا فإن ذكره "جبال بيت آيل" يُشير إلى الكتب المقدسة التي لبيت الله (آيل)، أي الكنيسة، فإننا لا نستطيع أن نختبر جمال الرب ولا نتقبل تجسده وقيامته وعمله فينا إلاَّ من خلال الكنيسة (بيت الله)!
📷
وقوفه وراء حائطنا:
1. إذ نزل المخلص إلينا يطلبنا عروسًا له جاءنا من السماء ونزل حتى إلى حائطنا الذي أقمناه بعصياننا لله. جاء إلى الحجاب الذي فصلنا عن قدس أقداس الله ووقف وراءه يعمل ويجاهد حتى الدم، فحطمه، وفتح لنا طريقًا سماويًا نسير فيه.
نحن أقمنا الحجاب، فصرنا عاجزين عن الصعود إليه، لهذا نزل هو إلينا، وعلى الصليب انشق حجاب الهيكل، لكي يشرق لنا بقيامته خلال الكوى والشبابيك التي صنعها بنفسه.
2. ويُشير حائطنا أيضًا إلى طبيعتنا البشرية، فقد نزل إلينا مختفيًا وراء بشريتنا حتى لا نرتعب منه أو نخافه، بل نقبله ونحب الاتحاد به.
الأوسمة والجوائز لـ »
walaa farouk
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
walaa farouk
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
walaa farouk
المواضيع
لا توجد مواضيع
walaa farouk
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى walaa farouk
البحث عن كل مشاركات walaa farouk
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
الانتقال إلى العرض العادي
العرض المتطور
الانتقال إلى العرض الشجري
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
منتدى الكتاب المقدس
مزامير داود النبى
أمثال الكتاب المقدس
شخصيات الكتاب المقدس
تأملات فى الكتاب المقدس
معلومات عن الكتـاب المقدس
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
العهد القديم
العهد الجديد
منتدى رسائل يومية
حظك اليوم
صوت ربنا اليوم
حدث فى مثل هذا اليوم
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
قراءات الكنيسة اليومية
البولس
الكاثوليكون
الإبركسيس
السنكسار
القراءات اليومية
منتدى أورشليم السمائية
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
صور البابا كيرلس السادس
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
وعظات كتابية
وعظات صوتية
كنوز البابا شنودة الثالث
كتب البابا شنودة الثالث
صور البابا شنودة الثالث
فيديوهات البابا شنودة الثالث
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
صور البابا تواضروس الثانى
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
منتدى صداقة القديسين
سيرة القديسين والشهداء
سيرة القديسات والشهيدات
شهداء المسيحية العصر الحديث
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
معجزات القديسين والقديسات
أقوال الأباء وكلمة منفعة
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
قصص مسيحية متنوعة
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
أية من الكتاب المقدس وتأمل
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
منتدى النور والظلمة
المسيحية رسالة فرح
الخطية وحروب عدو الخير
سبب الرجاء الذي فينا
منتدى الصلوات والطلبات
قسم الصلوات
قسم طلبات الصلاة
صلوات سهمية مسيحية
منتدى الكتب
قسم الكتب العامة
قسم الكتب الدينية
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
منتدى الميديا المسيحية
الأفلام المسيحية والمسرحيات
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
فيديو كليب القنوات المسيحية
قسم نغمات الموبايل المسيحية
قسم العظات
العظات المكتوبة
العظات المسموعة
العظات المرئية
قسم الترانيم
الترانيم المكتوبة
الترانيم المسموعة
الترانيم المصورة
قسم القداسات
قسم الألحان والتسبحة
منتدى الخدمة والكرازة
اعداد خدام
مشاكل فى الخدمة
أفكار جديدة للخدمة
ذوي الاحتياجات الخاصة
منتدى حياتك إلى الأفضل
قسم تطوير الذات
قسم اعرف ذاتك
قسم الصحة النفسية
منتدى سؤال وجواب
أسئلة فى اللاهوت
أسئلة فى الطقس
أسئلة فى العقيدة
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
منتدى شباب العالم
شبابيات الفرح المسيحى
فضفضة شبابية بلا حدود
منتدى الصور المسيحية
صورة وتعليق
خلفيات مسيحية
صور الفن القبطى
صور القديسين والشهداء
صور القديسات والشهيدات
صور السيدة العذراء مريم
صور السيد المسيح والصليب
صورة وأية من الكتاب المقدس
صور مسيحية وقبطية متنوعة
منتدى الأطفال
قصص دينية للأطفال
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
صور كرتون ، صور للتلوين
أفلام كارتون
طفلك يسأل وانت تجيب
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
بيت على الصخر
الأسرة والطفل
الديكور والفنون
الجمال والمكياج
الأزياء والأناقة
ركن العروسة وليلة العمر
البيت بيتى ، ابداعات المراة
موسوعة أسماء المواليد
أسماء بنات
أسماء أولاد
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
أكلات دايت
فوائد غذائية
اكلات صيامى
حلويات صيامى
مطبخك سيدتى
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
عالم الحيوان
هواة تربية القطط
هواة تربية الكلاب
هواة تربية الطيور
هواة تربية أسماك الزينة
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
المنتدى الأجتماعى
منتدى الأخبار
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
قسم الأخبار العالمية والمحلية
قسم اخبار الرياضة
منتدى السياحه والسفر
قسم سياحة دينية
قسم سياحة عالمية
القسم الثقافي
منتدى الطب
قسم العلاج الطبيعى
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
التربية الجنسية المسيحية
منتدى اللغات
English Forum
Forum français
قسم اللغة القبطية
ركن اللغات العالمية
لغة الاشارة للصم والبكم
المنتدى الترفيهى
لعب وترفيه
صور كاريكاتير
النكت والفرفشة
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
منتدى الصور
الصور العامة والمتنوعة
صور وخلفيات الكريسماس
صور توبيكات خواطر متنوعة
غرائب وطرائف وعجائب الصور
منتدى الأعضاء
موسوعة توبيكات مميزة
مسابقات الفرح المسيحى
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
منتدى التصميم والابداع المسيحى
تصميمات وابداعات الأعضاء
قسم أدوات ودروس التصميمات
منتدى المواهب
قسم المواهب المسيحية
قسم المواهب المتنوعة
فى أحضان المسيح
التهانى والمناسبات السعيدة
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
المنتدى العام
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
قسم المواضيع العامة المتنوعة
قسم استراحة الأقباط
مقاطع فيديو متنوعة
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
ركن أرشيف المواضيع
منتدى التواصل مع الأعضاء
العتاب والشكاوى
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
ادارة منتديات الفرح المسيحى
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
سفر نشيد الأنشاد
سفر نشيد الأنشاد
سفر نشيد الأنشاد
القيامة في سفر نشيد الأنشاد
نشيد الأنشاد
◑ خريطة الفرح المسيحى ◐
منتدى الكتاب المقدس
|
مزامير داود النبى
|
أمثال الكتاب المقدس
|
تأملات فى الكتاب المقدس
|
معلومات عن الكتـاب المقدس
|
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
|
العهد القديم
|
العهد الجديد
|
شخصيات الكتاب المقدس
|
قراءات الكنيسة اليومية
|
البولس
|
الكاثوليكون
|
الإبركسيس
|
السنكسار
|
القراءات اليومية
|
منتدى أورشليم السمائية
|
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
|
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
|
صورة وتعليق
|
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
|
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
|
وعظات كتابية
|
وعظات صوتية
|
كنوز البابا شنودة الثالث
|
كتب البابا شنودة الثالث
|
صور البابا شنودة الثالث
|
فيديوهات البابا شنودة الثالث
|
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
|
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
|
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
|
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
|
منتدى النور والظلمة
|
منتدى صداقة القديسين
|
سيرة القديسين والشهداء
|
سيرة القديسات والشهيدات
|
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
|
معجزات القديسين والقديسات
|
أقوال الأباء وكلمة منفعة
|
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
|
شهداء المسيحية العصر الحديث
|
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
|
قصص مسيحية متنوعة
|
أية من الكتاب المقدس وتأمل
|
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
|
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
|
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
|
صوت ربنا اليوم
|
حظك اليوم
|
المسيحية رسالة فرح
|
الخطية وحروب عدو الخير
|
منتدى الصلوات والطلبات
|
قسم الصلوات
|
قسم طلبات الصلاة
|
منتدى الكتب
|
قسم الكتب العامة
|
قسم الكتب الدينية
|
عالم الحيوان
|
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
|
منتدى الميديا المسيحية
|
فوائد غذائية
|
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
|
فيديو كليب القنوات المسيحية
|
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
|
قسم نغمات الموبايل المسيحية
|
قسم العظات
|
العظات المكتوبة
|
العظات المسموعة
|
العظات المرئية
|
قسم الترانيم
|
الترانيم المكتوبة
|
الترانيم المسموعة
|
الترانيم المصورة
|
صور توبيكات خواطر متنوعة
|
قسم القداسات
|
قسم الألحان والتسبحة
|
منتدى الخدمة والكرازة
|
اعداد خدام
|
مشاكل فى الخدمة
|
أفكار جديدة للخدمة
|
ذوي الاحتياجات الخاصة
|
قسم تطوير الذات
|
قسم اعرف ذاتك
|
قسم الصحة النفسية
|
منتدى سؤال وجواب
|
أسئلة فى اللاهوت
|
أسئلة فى الطقس
|
أسئلة فى العقيدة
|
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
|
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
|
منتدى شباب العالم
|
شبابيات الفرح المسيحى
|
فضفضة شبابية بلا حدود
|
منتدى الصور المسيحية
|
صور السيد المسيح والصليب
|
صور السيدة العذراء مريم
|
صور القديسين والشهداء
|
صور القديسات والشهيدات
|
صورة وأية من الكتاب المقدس
|
خلفيات مسيحية
|
صور الفن القبطى
|
منتدى الأطفال
|
قصص دينية للأطفال
|
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
|
صور كرتون ، صور للتلوين
|
أفلام كارتون
|
طفلك يسأل وانت تجيب
|
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
|
بيت على الصخر
|
الأسرة والطفل
|
الديكور والفنون
|
الجمال والمكياج
|
الأزياء والأناقة
|
مطبخك سيدتى
|
ركن العروسة وليلة العمر
|
البيت بيتى ، ابداعات المراة
|
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
|
هواة تربية القطط
|
هواة تربية الكلاب
|
هواة تربية الطيور
|
هواة تربية أسماك الزينة
|
المنتدى الأجتماعى
|
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
|
قسم الأخبار العالمية والمحلية
|
منتدى السياحه والسفر
|
قسم سياحة دينية
|
قسم سياحة عالمية
|
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
|
القسم الثقافي
|
منتدى الطب
|
قسم العلاج الطبيعى
|
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
|
التربية الجنسية المسيحية
|
منتدى اللغات
|
English Forum
|
Forum français
|
قسم اللغة القبطية
|
ركن اللغات العالمية
|
المنتدى الترفيهى
|
موسوعة توبيكات مميزة
|
لعب وترفيه
|
النكت والفرفشة
|
غرائب وطرائف وعجائب الصور
|
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
|
منتدى الأعضاء
|
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
|
لغة الاشارة للصم والبكم
|
قسم المواهب المسيحية
|
تصميمات وابداعات الأعضاء
|
أسماء أولاد
|
فى أحضان المسيح
|
التهانى والمناسبات السعيدة
|
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
|
المنتدى العام
|
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
|
قسم المواضيع العامة المتنوعة
|
الصور العامة والمتنوعة
|
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
|
قسم استراحة الأقباط
|
حدث فى مثل هذا اليوم
|
منتدى التواصل مع الأعضاء
|
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
|
العتاب والشكاوى
|
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
|
حلويات صيامى
|
منتدى الصور
|
أسماء بنات
|
ركن أرشيف المواضيع
|
ادارة منتديات الفرح المسيحى
|
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
|
مسابقات الفرح المسيحى
|
صور مسيحية وقبطية متنوعة
|
صور كاريكاتير
|
منتدى الأخبار
|
قسم اخبار الرياضة
|
منتدى المواهب
|
قسم المواهب المتنوعة
|
مقاطع فيديو متنوعة
|
الأفلام المسيحية والمسرحيات
|
اكلات صيامى
|
صور البابا كيرلس السادس
|
منتدى حياتك إلى الأفضل
|
صلوات سهمية مسيحية
|
سبب الرجاء الذي فينا
|
قسم أدوات ودروس التصميمات
|
موسوعة أسماء المواليد
|
منتدى رسائل يومية
|
أكلات دايت
|
صور وخلفيات الكريسماس
|
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
|
منتدى التصميم والابداع المسيحى
|
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
|
صور البابا تواضروس الثانى
|
الساعة الآن
10:31 AM
الاتصال بنا
-
الفرح المسيحى
-
بيان الخصوصية
-
الأعلى
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024