|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من ثَم، فأنه جاء في المزمور: "كالعريس الخارج من خدره". لقد خطبنا عروسًا له خلال إعادة ميلادنا سريًا، نحن الذين كنا كفتاة ارتكبت الزنا مع الأوثان (حز 23: 37)، وقد غيّر طبيعتنا إلى عذراوية غير قابلة للفساد. مراسيم الزواج لم تكمل بعد؛ لقد زُفت الكنيسة إلى الكلمة، كما قال يوحنا: "من له العروس فهو العريس" (يو 3: 29). دخلت حِجال العُرسِ السرَّي، وها الملائكة تترقب عودة ملكهم الذي يقود الكنيسة إلى تلك الطوباوية اللائقة بطبيعتها . القديس غريغوريوس أسقف نيصص |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما هو الإنسان؟ وما منفعته؟ ما هو خيره؟ وما هو شره؟ |
اعطنا خيره.واكفنا شره |
ما قيل عن الشمس "كالعريس الخارج من خدره" |
ما أصعب أن تعيش في حيره |
كتر خيره |