|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنت أعظم من منتصر اليوم! اليوم، أنا أؤمن وأعلن هذا على حياتك: أنت أعظم من منتصر! يقول الكتاب المقدّس: "ولكنّنا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي أحبّنا." (رومية 8: 37) صديقي العزيز، هذا هو التشجيع الذي أودّ أن أتركه معك اليوم: مهما سيحدث معك خلال النهار، أنت منتصر! * حتى لو أتتك أخبار سيّئة، أنت أعظم من منتصر. * حتّى لو فشلت في وظيفتك، أنت أعظم من منتصر. * حتى لو فقدت أعصابك (أو صبرك) بسبب أمور غير متوقّعة، أنت أعظم من منتصر. * حتّى لو في أيّ لحظة شعرت بالوحدة والفشل والإحباط ، أنت ستبقى دائمًا أعظم من منتصر. لماذا؟ لأنّ نصرتك لا تعتمد عليك. نصرتك قد تحقّقت وقد اشتراها لك من أحبّك وما زال يحبّك اليوم. مسيحك، يسوع، قادر أن يحوّل السيّء الى جيّد. هو قادر أن يعطيك سلامًا يفوق كلّ عقل وأنت في وسط المعركة. نُصرتك هي في الربّ، وفيه وحده اليوم! لنصلّ معًا: "أيّها الربّ، أشكرك لأنّي منتصر وذلك ليس بقوّتي بل بقوّتك. حتّى حين أشعر بالإحباط والياس، أنا أؤمن بكلمتك أنّه على الرغم من كلّ شيء، انا أعظم منتصر! أشكرك على محبّتك وسلامك الذي يفوق كلّ عقل. باسم يسوع أصلّي. آمين." |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إركع كي ترى وجه الربّ |
قضى للجماعة بحسب شريعة الربّ، وافتقد الربّ يعقوب |
سار نوح مع الربّ (تك 6: 9)، كان بارًا بلا لومٍ في عيني الربّ |
يجد محب الربّ حمايته في الربّ، إذ يسنده من قيظ التجارب |
الربّ آتٍ |