طبقات من الزيف

[walaa farouk]

لما كان السيد المسيح بيقابل حد،
كان بيحصل توتر وارتباك
وأحيانًا انفجار للشخص اللي بيقابله.
كلام المسيح كان بيخترق القلوب وبيعمل ثورة جواها؛
ونتيجة الثورة دي يا إما تغيير للحياة يدي راحة وسلام
أو إن الشخص يرجع حزين.
الرب يسوع كان بيحاول يكشف الشخص قدام نفسه
فيشوف الزيف اللي جواه، العملية دي صعبة جدًا؛
لكن كل ما طبقات من الزيف اتشالت
كل ما كان في فرصة حقيقية للتغيير بمعرفة يسوع
والحصول على راحة حقيقية فيه.
الزيف ده كان أحيانًا تدين شكلي،
أو حوارات عقلية تداري الضعف والاحتياج،
أو مال ونفوذ وسلطة بيداري الإنسان بيهم ضعفه الداخلي.

النهاردة لو السيد المسيح موجود وبص ليك،
يا ترى ايه الزيف اللي هيتفضح جواك؟
وهتقبل التغيير ولا لأ؟