|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
*عيسو والمصير التعس* وأى مصير تعس أكثر من أن يوصف بأنه الإنسان الذي يبغضه الله: " وأبغضت عيسو".. وهل يمكن أن تحل كارثة إنسان أكثر من أن يكون مكروهاً من الله ،ما أوسع الفرق بين مشاعر الله ومشاعر الناس خطاة كانوا أو قديسين، هذا الرجل الذى أحبه الحثيون والذى سار وراءه أربعمائة رجل ، يرون فيه فخر الرجال ومجدهم وعظمتهم،.. * هذا الرجل الذي فتنت به الحثيات، وتطلعن إليه كما يتطلع العالم إلى الأبطال والجبابرة والعظماء، . هذا الرجل الذى أحبه أبوه من كل قلبه، وكان يرى فيه صورة متلالئة مضيئة للرجولة والبهاء والعظمة، هذا الرجل بعينه كان مكروهاً وممقوتاً ومبغضاً من الله ... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أیّھا الروح القدس روح التعزیة، أظھر لنا ذاتك |
يأتي البعض لحياتك كنعم و البعص كدرس |
عيسو والمصير التعس |
أغريباس والقرار التعس |
أخيتوفل والمصير التعس |