|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حياة الفرح الحقيقى 1- السلام الداخلى: فالقلب الفرحان ينضب فرحاً يظهر فى كل جنبات حياته.. وعلى وجهه ابتسامة تعبر عن فرحه الداخلى، فمصدر فرحه هو الصلة القويه بإله الفرح ومصدره. 2- الاستعداد للبذل: كل وقت وفى أى مكان، وتحت أى ظروف، لا يتعب ولايكل ، ولايطلب مالنفسه، بل ما للخدمة فهو “لاَ يَنْعَسُ وَلاَ يَنَامُ حَافِظُ إِسْرَائِيلَ” (مز121: 4). 3- الثقة والثبات: لديه ثقة فى الرب وثبات لا يتزعزع، مهما هاجت الأمواج ولسان حاله يتلو: “وَاحِدَةً سَأَلْتُ مِنَ الرَّبِّ وَإِيَّاهَا أَلْتَمِسُ أَنْ أَسْكُنَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي لِكَيْ أَنْظُرَ إِلَى جَمَالِ الرَّبِّ وَأَتَفَرَّسَ فِي هَيْكَلِهِ” (مز 27: 4) وعندما قالوا لأثناسيوس: (العالم ضدك يا أثناسيوس) رد قائلاً: (وأنا ضد العالم). 4- العشرة الدائمة مع الرب: الممارسات الروحية بالنسبه له هى ينبوع عجيب للفرح “فَفَرِحَ التّلاَمِيذُ إِذْ رَأَوُا الرَّبَّ” (يو 20 : 20) ومعناه أن رؤية الرب من خلال العشرة المقدسة تعطينا فرحاً ينسينا الآم الصليب والجهاد، ويمتعنا بأفراح القيامة. 5- القيادة بالرب: فى تسليم وخضوع كامل لقيادة الروح القدس فى طريق الحياة، كما قاد المجوس إلى بيت لحم.. وقيادة الرب له سر النجاح والفرح الحقيقى. 6- الدعوة للفرح: قائلاً: “ذُوقُوا وَانْظُرُوا مَا أَطْيَبَ الرَّبَّ” (مز 34: 8) “كُونُوا أَنْتُمْ مَسْرُورِينَ أَيْضاً وَافْرَحُوا مَعِي“ (فى 2: 18)، اخيراً يا أخوتى افرحوا فى الرب ” فهذه علامة أنه خادم حقا يعيش الفرح الدائم، لأن فاقد الشئ لايعطيه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|