تم الترويج للعقار المسؤول الآن عن نسبة عالية من الوفيات الناجمة عن تناول جرعة زائدة من المخدرات باعتباره مثبطًا للسعال وكذلك كبديل أفضل وأكثر أمانًا للمورفين والكوديين. تم الترحيب بالهيروين بأذرع مفتوحة كعلاج فعال، وكان علاجًا رائجًا لأمراض الالتهاب الرئوي والسل وحتى نزلات البرد الشائعة.
تم التوقف عن تصنيع الهيروين في عام 1913 كعلاج، وتم حظره في الولايات المتحدة الأمريكية بحلول عام 1924.