|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
" كان يوسف خطيبها بارا ".. مت١ السكه كانت مفتوحه بينه وبين السما .. يزعل السما تزوره والملاك يقوله متزعلش إللى هى حبلى فيه دا ابن الله .. يحتار يروح فين ويجى منين السما تزوره والملاك يقوله خد الصبى وامه وروح مصر .. مش عارف يقعد ف مصر لحد امتى ويرجع امتى السما تزوره والملاك يقوله خلاص ارجع دلوقتى .. لما يرجع مش عارف يروح فين بالظبط السما تزوره وتقوله روح نواحى الجليل .. ايه الراجل ده .. وايه سر السما معاه .. شارك الملايكه والرعاة والمجوس .. هرب واتشرد وداق طعم الغربه من أجل ربنا يسوع .. حتى يوم ما اتالم من البنت إللى استقبلها ف بيته مجرحاش مفضحهاش لكن أراد تخليتها سراً واول ما السما فهمته عاش حياة تسليم كامله لاخر لحظه ف حياته .. اروع مثال للخدمه ونكران الذات .. ف صمت ف هدوء .. يوسف النجار .. الايدين إللى شقيت لتطعم الرب يسوع الذى يطعم الخليقه كلها .. إللى اتكتب عنه قليل مع انه انسان عظيم .. نجماً بشرياً استخدمه الله ليكون الرجل الحنون لمريم العذراء .. والمربى الفاضل لشخص الرب يسوع له المجد .. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|