قبلة كلها خيانة وسمّ، فكيف لا يحزن؟!
على قدر حب يسوع العميق لنا يكون حزنه علينا حين نرفضه وننكره. ويعتريه الأسى الشديد حين يرى أولئك الذين لا يستفيدون من خلاصه الذي سفك في سبيله دمه على الصليب ليحقق عدالة الله، ويفتح الطريق إلى الحياة الأبدية ليكونوا معه في ملكوته، لأنه هكذا أحبّ الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية. وهم لا يبالون.
موضوع جميل جدا يامرمر
ربنا يبارك خدمتك الجميلة