عمر | عامرة | معمورة
عَمَر المنزل بأهله: كان مسكونًا بهم فهو عامر. وقد " أكل بنو إسرائيل المن أربعين سنة حتى جاءوا إلى أرض عامرة. أكلوا المن حتى جاءوا إلى طرف أرض كنعان" (خر 16: 35)، عندما " أكلوا من غلة الأرض" (يش 5: 10 و11).
ويقول الرب عن بابل: "تصير بابل -بهاء الممالك وزينة فخر الكلدانيين- كتقليب الله سدوم وعمورة. لا تُعمر إلى البد، ولا تُسكن إلى دور فدور.." (إش 13: 19 و20 – انظر إرميا 50: 39).
كما يقول عن صور: "كيف بِدتِ يا معمورة من البحار، المدينة الشهيرة التي كانت قوية في البحر هي وسكانها.. أهبطك مع الهابطين في الجب.. وأجلسك في أسافل الأرض.. لتكونى غير مسكونة" (خر 26: 17-21).
ويقول عن أورشليم: "ستُعمر، المدن يهوذا ستبنين" (إش 44: 26، أنظر حز 36 : 10 و35، زك 14: 10 و11).