زمان النعمة الذي يتسع فيه قلب الله بالصفح والغفران،
ويقبل كل تائب راجع، مهما كان ظالمًا، بطول أناة بلا حدود.
ونتذكر أيضًا أننا في زمن صبر المسيح؛ وأن المؤمن،
في صبره على الانتقام، يشارك المسيح الذي ظُلِم على الأرض
«أما هو فتذلل ولم يفتح فاه»
(إشعياء 53 :7).