|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وصف حكم السادات بـ«الكارثي».. 10 معلومات عن جمال الغيطاني أحد فرسان الكلمة الذين اجتهدوا في مواصلة مسيرة الأديب العالمي نجيب محفوظ، خاصة وأنه كان من بين الفئة المقربة له، يواظب على حضور "الجلسات المحفوظية"، التي أثقلت من موهبته، وأكسبت كلماته ميزانًا من ذهب، فكان وجوده بيننا يعطي بصيصًا من الأمل لظهور جيل جديد من الأدباء يحمل الراية من بعده، لذا اعتبر المثقفون رحيله خسارة كبيرة لمصر بل والوطن العربي. أحد فرسان الكلمة الذين اجتهدوا في مواصلة مسيرة الأديب العالمي نجيب محفوظ، خاصة وأنه كان من بين الفئة المقربة له، يواظب على حضور "الجلسات المحفوظية"، التي أثقلت من موهبته، وأكسبت كلماته ميزانًا من ذهب، فكان وجوده بيننا يعطي بصيصًا من الأمل لظهور جيل جديد من الأدباء يحمل الراية من بعده، لذا اعتبر المثقفون رحيله خسارة كبيرة لمصر بل والوطن العربي. يرصد "التحرير - لايف" 10 معلومات عن الأديب والصحفي الراحل جمال الغيطاني بالتقرير التالي.. 1- ولد جمال أحمد الغيطاني علي، في يوم 9 مايو من عام 1945، بقرية "جرجا" التابعة لمحافظة سوهاج بصعيد مصر، ثم انتقل بعد ذلك للعيش في منطقة الجمالية بحي الحسين ومكث فيها نحو 30 عامًا. 2- تلقى تعليمه بمدرسة "عبدالرحمن كتخدا" الابتدائية، ومدرسة "الجمالية" الابتدائية، أما تعليمه الإعدادي فكان بمدرسة "محمد علي" الإعدادية. 3- درس فن تصميم السجاد الشرقي وصباغة الألوان في مدرسة "العباسية" الثانوية الفنية، وتخرج فيها عام 1962، ثم عمل رسامًا للسجاد الشرقي في المؤسسة العامة للتعاون الإنتاجي، ومفتشًا على مصانع السجاد الصغيرة في قرى مصر، ثم مديرًا للجمعية التعاونية لخان الخليلي، ومن هنا زاد تلاحمه ومعاشرته للفلاحين والعمال وأصحاب الحرف الذين يعملون في الفنون التطبيقية الدقيقة. 4- اُعتقل في عام 1966 لمدة 6 أشهر، بتهمة الانتماء إلى تنظيم سري "ماركسي"، وتعرض خلالها للتعذيب والحبس الانفرادي، إلى أن تم الإفراج عنه في مارس من عام 1967. 5- علاقته بالصحافة بدأت بعد دعوة "محمود أمين" المفكر الماركسي له بالعمل معه في جريدة أخبار اليوم الذي كان رئيس تحريرها، ولمهارته في تغطية أخبار الحروب، أصبح محررًا عسكريًا للجريدة حتى عام 1976، شهد خلالها حرب الاستنزاف، وحرب أكتوبر 1973 على الجبهتين المصرية والسورية، ثم أصبح محررًا أدبيًا منذ عام 1985، ثم رئيسا لتحرير (كتاب اليوم)، فرئيسا لتحرير (أخبار الأدب) مع صدورها عام 1993، والتي مكث بها 17 عامًا. 6- أصدر أول قصة له في يوليو من عام 1963 بعنوان "زيارة" في مجلة الأديب اللبنانية، كما ألّف عشرات الكتب بين الرواية والقصة القصيرة، أبرزها "الزيني بركات" التي ناقشت فترة حكم المماليك، وتحولت فيما بعد إلى مسلسل تليفزيوني من بطولة أحمد بدير ونبيل الحلفاوي، وكذلك "أوراق شاب عمره ألف عام" و"هاتف المغيب" و"كتاب التجليات". 7- جمعته علاقة وطيدة بالأديب العالمي نجيب محفوظ، فكان مواظبا على حضور "الجلسات المحفوظية" لأعوام طويلة، لدرجة أنه ألف كتاب عنه بعنوان "نجيب محفوظ يتذكر". 8- وصف فترة حكم الرئيس الراحل أنور السادات بالكارثية بلا إنجازات، وقال عن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك: "كان أمامه فرصة لدخول التاريخ لو تنحى بعد 10 سنوات"، في حين وصف الرئيس الأسبق محمد مرسي بـ "الوهم"، في حين قال عن الزعيم الراحلجمال عبد الناصر "وطني وطاهر اليد"، ونفس الحديث عن الرئيس السيسي، وذلك في حوار سابق مع الإعلامي محمد علي خير في برنامج "مساء الخير". 9- طالب بعودة ضباط أمن الدولة "أصحاب الخبرة" فى التعامل مع الإرهاب، مالم يكن أحدهم مدان قضائيا. 10- توفي في 18 أكتوبر 2015 عن عمر ناهز السبعين عامًا، بعد دخوله في غيبوبة استمرت 3 أشهر في مستشفى الجلاء العسكري بالقاهرة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
في ذكرى رحيله الأولى.. علاقة «جمال الغيطاني» برؤساء مصر |
القوات المسلحة تنعى الكاتب جمال الغيطانى |
مجلس الوزراء ينعى جمال الغيطانى |
محمد أبوحامد ينعى جمال الغيطاني |
جمال الغيطانى: مصر تتعرض لغزو من الداخل |