لا تنبهر بشهوات العالم الزائلة،
أو تنشغل ﺑﻬمومه واحتياجات الجسد.
ولا تكن مقاييسك مادية مثل باقى الناس،
بل اطلب خلاص نفسك بنمو علاقتك مع الله وخدمة الآخرين،
مفضلا عمل الرحمة عن راحتك،
وتقبّل بفرح كل الآلام التى يسمح ﺑﻬا الله لك،
مدربانفسك كل يوم على ضبط شهواتك
واستخدام كل شىء بمقدار،
حتى تنطلق مشاعرك بالحب نحو الله،
وتُعد نفسك للأبدية.