هوذا كل الامور تسير سيرا حسنا
وها امور عجيبة تتم فلا تحصروا الله فى حدودكم الضيقة فالله هو المعتنى بكم وهو الذى يمدكم بما تحتاجونه لا تسيروا وراء هوى الذات ولا تستهويكم مشيئتها لا الذات تسد عليكم المنافذ الالهية لا تضعوا خططا للمستقبل لان الطريق سوف يكشف لكم خطوة ..خطوة اتركوا عنكم ثقل الاهتمام بالغد فالمسيح هو اعظم حامل لاثقال البشرية انكم لا تستطيعون ان تحملوا حمله ولكنه يطلب منكم فقط ان تشاركوه كل يوم بقسط صغير.......
انتظرونى غدا ورسالة جديدة ....