|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تحتفل الكنيسة ونحتفل معها بعيد استشهاد القديسة الأم دولاجي وأولادها صورس وهرمان وابانوفا وشنطاس كانت هذه السيده العظيمه تسلك حسب وصايا الانجيل حافظه كلمه الله فى قلبها محبه للجميع امينه على نفسها وعلى بيتها من اجل هذا وقف اولادها امام الوالى كالصخر فى قوه وحزم وايمان ظهرت لهم السيده العذراء مريم واخذت تشجعها وتخبرها بان السيد المسيح قد اعد لهم جميعا مكانا ابديا فى ملكوت السموات تقدمت امنا دولاجى لتقدم اولادها واحدا واحدا ليقتلوا قبلها حيث يذكر التاريخ انا رغبت بذلك حتى لا يسيطر عليهم الوالى بان يعبدو الاصنام اذا قتلت هيا اولهم وامر الوالى بقطع رؤوس اولادها على ركبتيها لمعانا فى القسوه عليهم وفيما كانوا يفعلون ذلك كانت ترتل وتصلي وأخيرًا قطعوا رأسها نالوا جميعاً اكليل الشهادة بكل مجد وكرامه تعيد الكنيسه لتذكار شهادتهم فى اليوم السادس من شهر بشنس من كل عام يا قديسة لا تنسينا فى الفردوس اذكرينا عند المسيح اشفعى فينا |
13 - 05 - 2015, 03:07 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: مهرجان القديسين | الإحتفال بعيد استشهاد الأم دولاجى و أولادها الأربعة
الشهيدة دولاجي الأم تُعتبر هذه الشهيدة بكر شهداء إسنا وشفيعة المدينة، ويعتبرها البعض شفيعة الصعيد كله. في زمن الاضطهاد الذي أثاره الطاغية دقلديانوس كانت منطقة إسنا بالصعيد الأعلى غنية بقديسيها من إكليروس وعلمانيين، متبتلين ومتزوجين. وقد سبق لنا الحديث عنها أثناء حديثنا عن القديس أمونيوس أسقف إسنا. وقام أريانوس والي أنصنا برحلة تجول في بلاد الصعيد ليرى مدى تنفيذ مراسيم سيده الإمبراطور، ولكي يشبع شهوة قلبه الداخلية في تعذيب المسيحيين وقتلهم، وقد تردد علي هذه المدينة علي الأقل ثلاث مرات. الزيارة الأولي: قدمت المدينة باكورة شهدائها القديسة الأم دولاجي وأولادها. الزيارة الثانية: قدمت المدينة بعض أراخنة الشعب. الزيارة الثالثة: استشهدت الرشيدة وكل أهل المدينة، أما الثلاثة فلاحين فاستشهدوا إما في هذه الزيارة أو في زيارة لاحقة أثناء عودة أريانا وجنوده من جنوب إسنا. لقاء مع الصبية القديسين: لم نسمع شيئًا عن زوج القديسة الأم دولاجي، ولا نعرف حتى اسمه، إذ يبدو أنها كانت أرملة. يذكر التاريخ أنها كانت غنية وزعت ما لديها علي الفقراء والمساكين. وحالما دخل أريانوس والي أنصنا مدينة إسنا قابله أربعة صبية أشقاء وهم صوروس وهرمان وأبانوفا وشنطاس، كانوا يسوقون دابة محملة بالبطيخ. فأوقفهم وأمرهم أن يسيروا معه للسجود للأوثان، لكن الصبية الشجعان أبوا وأعلنوا مسيحيتهم. حاول معهم بالإغراء فلم يفلح، فأخذ الوالي يتوعدهم بأنه سيلحق بهم التعذيب حتى الموت، وإذ لاحظ إصرارهم على التمسك بالإيمان أمهلهم لكي يتراجعوا عن إصرارهم. الأم دولاجي تشجع أولادها: طار الخبر إلى أمهم التقية والشجاعة دولاجي، والتي تُحسب مفخرة من مفاخر الشهداء. هّبت مسرعة إلى مكانهم. وأمام الوالي كانت تشجعهم وتقويهم، فامتلأ أريانوس غيظًا، وأمر بحبسهم جميعًا، تمهيدًا لمحاكمتهم. الأم تُعد أولادها للاستشهاد: في داخل السجن أخذت الأم دولاجي تصلّي مع أولادها. كانت تطلب عونًا إلهيًا ليثبت هؤلاء الأولاد الصغار. استطاعت الأم بأحاديثها العذبة أن ترفع قلوب أولادها إلى السماء، وأن يشتهوا نوال أكاليل المجد. وفي الليل ظهرت لهم السيدة العذراء، وكانت تشجعهم وتخبرهم بأن السيد المسيح قد أعدّ لهم مكانًا أبديًا في السموات. وقد كانت الرؤيا مشجعة لهم ومقوية لإيمانهم. محاكمتهم: في الصباح استدعاهم الوالي، وحاول معهم مرة أخرى أن يبخروا للآلهة، فإذا بالأم دولاجي تصرخ معلنة إيمانها المسيحي هي وأولادها، قائلة: "إني مسيحية مؤمنة بالسيد المسيح الذي خلق السموات والأرض والبحار والأنهار وكل ما فيها".. وكان من خلفها أبناؤها الذين كانوا يهتفون "نحن مسيحيون" وأنهم يرفضون عبادة الآلهة الكاذبة. أُلقيت الأم وأولادها في السجن لتنفيذ حكم الإعدام. استشهادهم: امتلأ أريانوس غضبًا وأمر بقطع رؤوسهم، على أن يُذبح أولادها على ركبتيها الواحد تلو الآخر، وفيما كانوا يفعلون ذلك كانت ترتل وتصلي، وأخيرًا قطعوا رأسها. مازالت أجسادهم الطاهرة بالكنيسة التي تحمل اسمهم بمدينة إسنا حتى الآن. تحتفل الكنيسة بعيد استشهادهم في السادس من شهر بشنس. ظلت كنيسة السيدة الأم دولاجي تحت مستوى الأرض مدة حتى قام المرحوم الأميرلاى أبادير أديب ببناء كنيسة في نفس المكان على سطح الأرض. |
||||
14 - 05 - 2015, 09:09 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: مهرجان القديسين | الإحتفال بعيد استشهاد الأم دولاجى و أولادها الأربعة
بركة صلوات الام دولاجى تكون معانا امين
|
||||
14 - 05 - 2015, 11:44 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: مهرجان القديسين | الإحتفال بعيد استشهاد الأم دولاجى و أولادها الأربعة
بركه صلواتهم تكون معانا كلنا امين |
||||
14 - 05 - 2015, 08:35 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: مهرجان القديسين | الإحتفال بعيد استشهاد الأم دولاجى و أولادها الأربعة
من معجزات ألام دولاجى
هذه المعجزة يرويها المهندس/ كمال سامي مدير هندسة كهربه الريف باسنا وقد حدثت مع والده المرحوم سامي بطرس يقول : حدث هذا في عام 1973 كان والدي مصابا بمرض في القلب وتصلب الشرايين ووصل هذا الأمر إلى درجه خطيرة جدا لدرجه إن الدكتور المعالج كان يحضر لزيارته مرتين يوميا وأحيانا ثلاث مرات وفى اليوم المعهود تأخرت حالته لدرجه أن النبض وصل إلى 25 والدكتور نصحنا بان نرسل لاخوتى البنات لكي يحضروا . وفى المغرب راح في سبات عميق لدرجه أننا اعتقدنا انه مات وايقظناه بعد أن كان لة ثلاثة أيام أو أكثر وهو ملقى على ظهره على السرير دون حراك نهائيا . أيقظته اختى الكبيرة فقال لها لماذا ايقظتينى أنا كنت شايف حاجه حلوه........ اعتقدنا انه في سكره الموت وهذه علامة الموت . فقال : لا أنا في كامل وعى . رغم انه لم يكن يتكلم من قبل فسألناه ماذا جرى ؟ فقال : كانت هنا في الحجرة معي وبجوار الشماعه الشهيدة العظيمة ألام دولاجى وأولادها الاربعه وقالت لي بالحرف الواحد : مالك ؟ أجبتها : أنا عيان . فقالت لي هات أيدك وبلاش تاخد دواء تانى وفى وقتها شعرت بحرارة تدب في جسدي بعد أن أمسكت يدي واجلستنى على السرير وقالت لي : ساعطيك دواء بدلا من اللي بتأخده وفى هذه اللحظة ايقظتونى.. ومن هذا التاريخ وحتى وفاته 23/7/1979 لم يشتكى من قلبه نهائيا وكان يأكل كل شئ حتى الممنوع وفى هذه اللحظات حضر الدكتور ووجد المنزل مضئ وكان قد نبه بإظلام الحجرة الخاصة بوالدي وحينما أخبرناه بما جرى فرح جدا وكشف على أبى ووجد أن النبض ارتفع من 25 إلى 48 إلى 68 إلى 72 وقال بالحرف الواحد أنا الدكتور بقولك بلاش تأخذ العلاج لان دية معجزه وتم الاتصال بكاهن كنيسة ألام دولاجى وكان وقتها الأب الموقر القمص روفائيل وكان على علم بحاله والدي المريض فتهلل وفرح كثيرا وفى اليوم التالي تم عمل تمجيد للام دولاجى سلام الرب عليها بركه وشفاعه ألام دولاجى تكون مع الجميع من ألان والى أخر الدهور اميــــــــــــــــــــن |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|